أفضل خيار للإنتاج

قصتنا

تاريخ مجموعة الخضير الاستثمارية

تاريخنا مليء بالنجاح ، بالجد والمثابرة بدأنا في أوائل السبعينات من القرن الماضي في الجمهورية السورية.

حيث أنشأنا مزرعة لتسمين المواشي ، ومنذ ذلك الوقت رافقت الاكتشافات والاستثمارات والنمو مسيرة تقدمنا يداً بيد.

مجموعة الخضير الاستثمارية

سوريا - بداية القصة

  • مرحلة التأسيس

  • أوائل السبعينات

    بداية القصة

    بدأت القصة في بداية السبعينات عندما بدأ السيد خالد ضوقان الخضير (مؤسس شركة خالد الخضير واولاده) لتجارة المواشي وتربيتها.

    كانت فلسفة الشركة دائما لبناء اسس قوية في قطاعات السوق الرئيسية والتركيز في المقام الاول على الأنشطة التي من شأنها المساهمة في تنمية اقتصاد دولة سوريا. على هذا النحو امتدت الشركة وتطورت الى التصدير الى الاردن ودول الخليج.

  • مرحلة الانطلاق

  • أواخر التسعينات

    استلام الإدارة

    في أواخر التسعينات من القرن المنصرم، استلم السيد ركان الخضير (الابن الأكبر) إدارة الشركة بمعاونة إخوانه. وبجهودهم المتكاتفة حققت الشركة إنجازاتٍ كبيرة ونجاحا متميزاً، حيث غدت الشركة رائدة في قطاع المواشي. وأصبح السيد ركان رئيس لجان مصدري المواشي في سوريا, وتم افتتاح أكبر محل توزيع وبيع وتسويق مواشي في دمشق وريفها. ومن خلال هذه الجهود المتكاتفة وجدت نفسها كمنافس قوي على مستوى الوطن العربي بمجال المواشي.

    ويمكن ان ينسب نجاح الشركة إلى عدة عوامل، من بينها التزام الشركة وتفكيرها الريادي بالإضافة إلى استشعار التغيرات السوقية واحتياجاته. وتكمن قوة الشركة في دمشق وريفها أنها اول شركة مصدرة للأردن ودول الخليج العربي ولعل نجاح منتجاتنا وخدماتنا للجودة والدقة والابتكار التي تتمتع بها.

    واحتلت الشركة موقعا متميزاً بين الشركات في عدد من الدول العربية في الشرق الأوسط. وكما أنشأت الشركة مزيداً من العلاقات الوطيدة والتعاون الوثيق مع المملكة الأردنية الهاشمية ودول الخليج.

  • مرحلة الانتقال

  • بداية 2011

    انتقال الاستثمار للأردن

    ببداية ال 2011 تم نقل هذا الاستثمار الى المملكة الأردنية الهاشمية وتم اكمال هذا النجاح وتم تأسيس شركة راكان ضوقان واخوانه لتجارة المواشي وتربيتها وتصديرها لدول الخليج وطرحها في السوق الأردني.

  • مرحلة التطور

  • بداية 2014

    توسع الشركة

    في بداية ال 2014 قام السيد عمر الخضير في ادخال القطاع الزراعي الذي يشمل صناعة الأعلاف بكافة أصنافها وانواعها ، وحقق نجاحا باهر اً في هذا القطاع . كما تطور هذا العمل الى إنشاء (شركة الفا لتجارة المواشي وصناعة الأعلاف) وتطور العمل على توريد المواد الأولية بصناعة الاعلاف من الذرة والصويا.

    وتم انشاء صوامع بسعة 20 الف طن، وإنشاء مصنع أعلاف سعة انتاجه اليومي 200 طن بالإضافة مزرعة سعتها 20 ألف رأس كما حققت هذه الشركة نجاحا كبيراً على الصعيد المحلي والخارجي.

أنواع الأعلاف و المواشي

اكتشف قطاعاتنا

أعلاف ذات جوده عاليه وفقا لأحدث الأساليب، وكما أن منتجاتنا في متناول الجميع.

Top